نبذة عن المؤسسة

“من المعاقيين للمعاقيين”
تأسست تكفيك نعمتي على رؤية رجل واحد أراد مساعدة المعاقين والأقل حظًا. رجل يفهم عقبات ومخاطر عيش حياة معاق، سواء كانت جسدية أو عقلية. الرجل الذي كانت رؤيته أبعد من مملكته الجسدية لأنه كفيف – هو الدكتور نزيه رزق.

معلومات عنا

في عام 2012 تأسست تكفيك نعمتي في أمريكا كمؤسسة غير هادفة للربح في الخدمات الإعلامية – تحت 501C3 (IRS) تخدم المعاقين في الشرق الأوسط.

تكفيك نعمتي مصر “مؤسسة خدمية مشهرة برقم 11028” تحت إشراف وزارة التضامن الاجتماعي، لتقديم نفس الخدمات لجميع الأشخاص من ذوي الإعاقة في المنطقة.

تم تشكيل تكفيك نعمتي سابقاً من قبل مجموعة من المعاقين بهدف خدمة المعاقين ودعمهم.

لقد أسسوا المؤسسة بجهودهم الخاصة وتمويلهم ومهاراتهم. فقد كانت لديهم ثقة كاملة بقدراتهم وتصميمهم الذي منحهم الأمل والطموح الذي تجلى في نتائجهم الإستثنائية.

مهمتنا

خدمة المعاقين (وسائل النقل، مساعدات طبية، الوعي الأسري، مشاريع التنمية، النوادي الترفيهية، الدعم الفني) في الولايات المتحدة ومصر والشرق الأوسط، دون الإشارة إلى اللون أو الجنس أو العرق أو الدين وتمهيد الطريق لهم لإستكشاف كل هذه المجالات.

تكفيك نعمتي تتصدى لأي شخص أو مؤسسة تستغل الأشخاص ذوي الإعاقة ، بدلاً من تقديم الخدمات اللازمة لهم.

رؤيتنا

تكفيك نعمتي تهدف لخدمة جميع أنواع المعاقين وتوسيع الخدمة في جميع أنحاء العالم، ورفع وعيهم وإبراز مشاكلهم للمجتمع ودمجهم في المجتمع.

تسعى تكفيك نعمتي إلى توسيع نطاق رعايتها لتشمل حوالي 17٪ من سكان مصر الذين يعانون من إعاقات، أي حوالي 18 مليوناً من أصل حوالي 105 مليون.

نبذة عن المؤسس

ولد في شبرا يوم 10 فبراير 1960 في عائلة مكونة من سبعة أفراد وهو أصغرهم. تزوج في أمريكا عام 1992 من السيدة تيريزا رزق التي أنجبت إبنته الوحيدة عام 1994 (سوزانا رزق).

يقيم بشكل دائم في أمريكا، وله معارض عديدة في مجال التصوير الفوتوغرافي في الشرق والغرب. في 7 أبريل من كل عام، تحتفل مدينة أسيكا في ولاية نيويورك بيوم الدكتور نزيه رزق تقديرًا لفنه وموهبته أيضاً. بالإضافة إلى ذلك، فهو ثاني شخص في جمهورية مصر العربية يحصل على ميدالية كينيدي الذهبية من مركز كينيدي للفنون من واشنطن العاصمة، بعد الرئيس الراحل أنور السادات.

كما أنه حاصل على العديد من الجوائز من جميع أنحاء العالم بالإضافة إلى مفاتيح المدن العالمية منها الميدالية الذهبية لصحيفة الأهرام عام 1995، هو الفنان الدكتور نزيه رزق الذي اشتهر بأنه أول من أسس مدرسة تكنولوجيا الحواس في العالم و لديه طلاب من عدة دول من بينها فرنسا والسويد وألمانيا وإيطاليا وأيرلندا وأمريكا وأستراليا. وهو أول محاضر يعلم كيفية إستخدام جميع الحواس الأخرى دون البصر للمكفوفين وغير المكفوفين.

تشرح كتاباته الأكاديمية الخاصة في مجال تكنولوجيا الحواس وتعلم كيف يمكن لأي شخص إستخدام الكاميرا بدون العين المجردة والوصول إلى الإحتراف وسرعة التقاط الصورة وأيضاً التمييز في تكوين اللوحة.

إنه من الذين عاشوا وعانوا من هذه المشاكل، لذلك تحركت مشاعره لتغيير هذه التجارب المؤلمة والتفكير في ما يمكن أن يفعله مع أولئك الذين مثله. الذين من ذوي الإعاقات وتم تصنيفهم على أنهم معاقون جسدياً ومنحهم الله نعمة خاصة. من ثم قرر إطلاق مؤسسة تكفيك نعمتي التي يقع مقرها الرئيسي في كاليفورنيا عام 2012 ، ثم أسس فرعها الثاني في القاهرة بمصر عام 2013.

يعمل الفنان الدكتور نزيه رزق بجهد لمواصلة خدمة المعاقين جسدياً في الشرق الأوسط لتزويد أولئك الذين يواجهون تحديات جسدية، على وجه الأرض، ومساعدتهم على تحقيق أحلامهم.

الذي نفعله

فيديو ترويجي لـ TNTV

تحاول TNTV تصوير جانب من إحداث التغييرات في حياة الأفراد المعاقين

فيديو ترويجي لـ TNTV

تقوم تكفيك نعمتي بتنفيذ العديد من المشاريع للأشخاص المحتاجين وهذا واحد منهم

 

فيديو ترويجي لـ TNTV

فقط عدد قليل من الأشياء التي قدمتها  تكفيك نعمتي من أجل رفاهية مجتمعها

فيديو ترويجي لـ TNTV

تحاول TNTV تصوير جانب إحداث التغييرات في حياة الأفراد المعاقين

فيديو ترويجي لـ TNTV

تقوم تكفيك نعمتي بتنفيذ العديد من المشاريع للأشخاص المحتاجين ، وهذا واحد منهم

فيديو ترويجي لـ TNTV

فقط عدد قليل من الأشياء التي قدمتها تكفيك نعمتي من أجل رفاهية مجتمعها